نقاط على الحروف
كتّاب آل سعود يواصلون "إهانة" لبنان: المسؤولون اللبنانيون كـ"ورق التواليت"!
يواصل الاعلام السعودي هجمته على لبنان، واهاناته المتكررة اليومية لمسؤوليه وكرامته الوطنية. آخر فصول هذه التعديات كان ما كتبته صحيفة "عكاظ" صبيحة السبت 6 تشرين الثاني، حيث شبّهت المسؤولين اللبنانيين بـ"ورق التواليت":
"لا تلوح في الأفق أية بوادر لحل الأزمة التي صنعتها حكومة نجيب ميقاتي مع السعودية ودول الخليج، خصوصاً بعد التسريبات «الفضيحة» لوزير خارجيتها المدعو عبد الله بوحبيب، التي أسقطت «الأقنعة الزائفة»، وكشفت الحقد الدفين لأمثال هؤلاء السياسيين «السذج» الذين لا ينتمون لا إلى لبنان ولا إلى محيطه العربي، ولكنهم يُستخدمون كورق «التواليت»، إذ أدت تصرفاتهم الحمقاء إلى عزلة لبنان والقطيعة معه بفعل افتراءات وأكاذيب بدت ساذجة وغبية، بحسب ما وصفها سياسيون وناشطون لبنانيون".
الملاحظ أن هذه الأقلام السعودية لم تتجرأ في يوم من الأيام على التلفظ بمثل هذه الاهانات أو حتى مجرّد الانتقادات لعدو العرب الأول المتمثل بالكيان الاسرائيلي.
إقرأ المزيد في: نقاط على الحروف
28/04/2025
هل تصلح مقولة "سويسرا الشرق" للبنان؟
26/04/2025
السفارة الإيرانية تُحبط مخطّط رجي
24/04/2025
الاستسلام للمهزوم
التغطية الإخبارية
فلسطين المحتلة| مصابون بغارة لطيران الاحتلال على مبنى سكني على طريق رفح الغربية في خان يونس
وزير الخارجية العماني: تأجيل جولة المفاوضات الرابعة بين إيران وأميركا إلى موعد يتم الاتفاق عليه بين الطرفين
الخارجية الإيرانية: تغيير موعد الجولة الرابعة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة باقتراح من وزير الخارجية العماني
اليمن| السيد الحوثي: العدو يعمل في خطين متوازيين حرب صلبة عسكرية تدميرية وحرب ناعمة مفسدة مضلة للتأثير على النفوس
اليمن| السيد الحوثي: العدو لا يهدف فقط إلى السيطرة الجغرافية على أمتنا بل السيطرة على الأفكار والثقافات والولاءات والعداوات
مقالات مرتبطة

حملات إعلامية مغرضة تستهدف إحباط بيئة المقاومة

أحداث البقاع... الإعلام الخليجي ينفخ في الفتنة

ترامب يقفل «الحرة»: لا نصر يرجى من الحرب الناعمة!

العلاقات الإعلامية في حزب الله تنعى 4 من فرسانها: سيظل الإعلام المقاوم قلعة حصينة في وجه العدوان

الموسوي: جريمة استهداف الإعلاميين تأتي لمنعهم من أداء رسالتهم في كشف حقيقة جرائم الحرب

"جهبذ عكاظ" والخطة (ب): فلنطبّع مع "اسرائيل" ثم نهددها بقطع العلاقات!
